حساني, محمد. (2024). توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها ودورها في تحقيق الميزة التنافسية. المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16(16), 704-733. doi: 10.21608/mktc.2024.312849.1048
محمد حساني. "توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها ودورها في تحقيق الميزة التنافسية". المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16, 16, 2024, 704-733. doi: 10.21608/mktc.2024.312849.1048
حساني, محمد. (2024). 'توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها ودورها في تحقيق الميزة التنافسية', المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16(16), pp. 704-733. doi: 10.21608/mktc.2024.312849.1048
حساني, محمد. توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها ودورها في تحقيق الميزة التنافسية. المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 2024; 16(16): 704-733. doi: 10.21608/mktc.2024.312849.1048
توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها ودورها في تحقيق الميزة التنافسية
قسم العلاقات العامة و الاعلان - کلية الاعلام و تکنولوجيا الاتصال - جامعة جنوب الوادي
المستخلص
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على كيفية توظيف المؤسسات الربحية لتقنيات الواقع المعزز في إعلاناتها بغرض تحقيق الميزة التنافسية، وكذلك التعرف على أساليب الاقناع المنطقية والعاطفية في هذه الإعلانات، بالإضافة إلى التعرف على أهداف المؤسسات من توظيف هذه التقنيات في إعلاناتها. وتُعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي اعتمدت على منهج المسح لرصد وتحليل خمسة إعلانات تحليلًا كيفيًا تم اختيارها من عدة مؤسسات ربحية على مستوى العالم، وهي: مؤسسة سلاح التلميذ، Antea Group، IKEA، Gjensidige، Microsoft. كشفت نتائج التحليل الكيفي أن أكثر تقنيات الواقع المعزز استخدامًا في عينة الدراسة هي تقنية "التغليف/الطباعة النشطة". حلت "الأدلة والحقائق" في صدارة أساليب الاقناع المنطقية، في حين جاء أسلوب "التركيز على القيم والمعاني" في صدارة أساليب الاقناع العاطفية التي تم توظيفها في الإعلانات. كما أن "خلق التفاعل الاجتماعي" جاء في مقدمة الطرق التي تم من خلالها توظيف تقنيات الواقع في الإعلانات. كذلك بينت نتائج تحليل المحتوى أن أكثر الأهداف الإعلانية التي تم توظيفها تمثلت في (توفير تجربة تفاعلية) و(تحسين تجربة التسوق).