علي, فودة محمد, جمال حسن, شيرين. (2024). تعرض الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير الوساطة الوالدية ( اليوتيوب نموذجًا ). المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16(16), 859-904. doi: 10.21608/mktc.2024.337170.1061
فودة محمد علي; شيرين جمال حسن. "تعرض الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير الوساطة الوالدية ( اليوتيوب نموذجًا )". المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16, 16, 2024, 859-904. doi: 10.21608/mktc.2024.337170.1061
علي, فودة محمد, جمال حسن, شيرين. (2024). 'تعرض الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير الوساطة الوالدية ( اليوتيوب نموذجًا )', المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 16(16), pp. 859-904. doi: 10.21608/mktc.2024.337170.1061
علي, فودة محمد, جمال حسن, شيرين. تعرض الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير الوساطة الوالدية ( اليوتيوب نموذجًا ). المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 2024; 16(16): 859-904. doi: 10.21608/mktc.2024.337170.1061
تعرض الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير الوساطة الوالدية ( اليوتيوب نموذجًا )
1كلية الآداب - قسم الاتصال والإعلام -جامعة الملك فيصل
كلية الإعلام - جامعة الأزهر
2مدرس العلاقات العامة والإعلان - معهد الإسكندرية العالي للإعلام
المستخلص
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على دوافع استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي ، من خلال التطبيق على اليوتيوب نموذجًا ، وإشباعاتهم المتحققة من خلال تعرضهم لموقع اليوتيوب وقياس معدل التعرض، وما مدى إشراف الأم على أطفالها عند مشاهدتهم لمقاطع اليوتيوب، بالإضافة إلى ضرورة التعرف على القنوات التي يشاهدها الأطفال بصفة مستمرة على موقع اليوتيوب، واستخدمت الدراسة الحالية المنهج المسحي، حيث تم استخدام أداة الاستبانة للحصول على المعلومات من عينة الدراسة، من 155 مفردة من الأمهات اللاتي يستخدمن أطفالها موقع اليوتيوب، وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها: أن نسبة الأطفال المستخدمين لمنصة اليوتيوب بمعدل (نعم) في المرتبة الأولى بفارق كبير بنسبة (85.8%)، وفي المرتبة الثانية جاء استخدام الأطفال بمعدل (أحيانًا) بنسبة (14.2%)، وجاء دافع (التسلية) في مقدمة الدوافع الطقوسية التي جعلت الوالدين يسمحون لأطفالهم باستخدام اليوتيوب بنسبة (66.5%)، و جاء دافع (تعلم حروف وكلمات اللغة العربية والانجليزية) في مقدمة الدوافع النفعية، التي جعلت الوالدين يسمحون لأطفالهم باستخدام اليوتيوب بنسبة (60%)، بينما جاء في المرتبة الثانية دافعي (حفظ بعض من السور القرآنية) و(التعرف على ثقافة المجتمعات الأخرى) بنسبة (43.2%) لكل منهما، وجاءت مقاطع (الألعاب والتحديات) في صدارة أنواع المقاطع التي تجذب الأطفال من وجهة نظر أولياء الأمور بنسبة (58.7%).