إسماعيل عبدالرؤف الضبع, محمود, محمد السيد عبدالجواد, سعيد. (2025). اعتماد المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة على الغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، واتجاهات الجمهور نحوها. "دراسة تحليليَّة وميدانيَّة". المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 17(17), 114-194. doi: 10.21608/mktc.2025.346566.1078
محمود إسماعيل عبدالرؤف الضبع; سعيد محمد السيد عبدالجواد. "اعتماد المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة على الغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، واتجاهات الجمهور نحوها. "دراسة تحليليَّة وميدانيَّة"". المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 17, 17, 2025, 114-194. doi: 10.21608/mktc.2025.346566.1078
إسماعيل عبدالرؤف الضبع, محمود, محمد السيد عبدالجواد, سعيد. (2025). 'اعتماد المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة على الغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، واتجاهات الجمهور نحوها. "دراسة تحليليَّة وميدانيَّة"', المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 17(17), pp. 114-194. doi: 10.21608/mktc.2025.346566.1078
إسماعيل عبدالرؤف الضبع, محمود, محمد السيد عبدالجواد, سعيد. اعتماد المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة على الغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، واتجاهات الجمهور نحوها. "دراسة تحليليَّة وميدانيَّة". المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال, 2025; 17(17): 114-194. doi: 10.21608/mktc.2025.346566.1078
اعتماد المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة على الغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، واتجاهات الجمهور نحوها. "دراسة تحليليَّة وميدانيَّة"
استهدفت الدراسة: "التعرف على آليات توظيف المواقع الإخباريَّة المصريَّة الخاصة للغرابة في تغطية القضايا الأسريَّة، ومدى تقبل الجمهور لهذا المضامين واتجاههم نحوها"، وهي من الدراسات الوصفية التي اعتمدت على منهج المسح بشقية، حيث تم إجراء الدراسة تحليلية على عينة من المواقع الإخبارية المصرية الخاصة وتمثلت في مواقع:(اليوم السابع-المصري اليوم- مصراوي-القاهرة 24)، امتدت لمدة ثلاثة أشهر من (1/7/2024م، وحتى 30/9/2024م)، أمَّا الدراسة الميدانية فتم إجرائها على عينة قوامها(395) مفردة، وتعددت أساليب جمع البيانات إلى: تحليل المضمون، والاستبيان والمقابلة، وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أبرزها: تصدرت دعاوي الانفصال(الطلاق فالخلع)؛ كأبرز نوعيَّة القضايا الأسرية، ثم (النفقة بتنوعها)، فـ(الطاعة والتبديد). وكانت الأسباب الماديَّة الدافع الرئيس في إجراء القضايا الأسرية، تلتها الأسباب المرضية/الجسدية، ثم الأسباب الأخلاقيَّة، وتنوعت مستويات لغاتها إلى: لغة خارجة (غير مقبولة مجتمعيًا) وهي المتصدرة، أعقبتها اللغة التقليديَّة(المنتشرة بالمجتمع وألف استخدامها).
أكَّد المبحوثون "تفضيلهم أحيانًا"؛ لاعتماد المواقع الإخباريَّة على الجوانب الغريبة بالقضايا الأسريَّة، كما أشار غالبية المبحوثين إلى أن الاعتماد على الغرابة" يؤثر إلى حد ما"، في فهمهم للقضايا الأسرية المثارة، ثم التأكيد على أنها" تؤثر بشكل كبير"، لاسيما تم توظيف الوسائل وأدوات الجذب المناسبة وفي مقدمتها: "العنوانالغريب"، ثم "الصورأوالرسومالغريبة"، فـ "المضمونالغريب".